” شويّة لِعَب ”
قصيدة بالمحكية
للشاعر ورد العبد الله
-×-×-×
واصل لَعِندِك خَبّروني الناس
عم تِسألي بَدِّك شِعر
مش حاملو
جايي معي و هربان من كتر الوعي
وطالع … عَبالو يغيب
يِسرَح ببالِك يِسْحَرِك تَا يخَلّصِك
متل الْ كأنّك ليلتو
ومتل الْ … كأنّّو الْ شقّ … بَطن الديب
واصِل لَعِندِك خبّروه الناس
ليلى لحالا و دَيْنِتا
ما عاد عم تِسمَع شِعر
واصِل لَعِندك … حضّريلو الكاس
تَا يغيب عَ مهلو الوعي
وِيْفيق سكران الحكي
وِيْنَبّهِك إنّو وِصِل
قومي افتَحيلو الباب !
قومي افتَحي باعِتلِكِ شوّيِةْ لِعَب
مِن شَهوتو … لِغياب
قومي افتَحيلو بِالشعِر
ما تِستِحي …
و لو كان بَدِّك تستِحي
خَللي …خَللي عَليكي تْياب
حمرا … كأنّا النار
حمرا كأنّا … خايفة تكتّر حكي لِدْياب !
الشاعر ورد العبد الله