ميزان الزمان
  • الصفحة الرئيسية
  • امسيات
  • قصائد
  • شهرياد الكلام
  • ومضات وأدب وجيز
  • حكاية و قصة
  • مسرح
  • للمساهمة في النشر اتصل بنا
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
ميزان الزمان
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 
نظام مارديني يقرأ مردوك الشامي : شاعر يلحن قصائده بموسيقى الوجع والحب والأمل 2025/06/07
” العيد عن بُعد ” مقالة اليوم للكاتب د. قصيّ الحسين 2025/06/07
د. فاروق شويخ يكتب للشاعر الراحل الياس لحود : ” اكتمال العصفور في نصّه الأرجوني “ 2025/06/03
التالى
سابق

صدر حديثا عن ” دار أزمنة” ديوان الشاعرة الجزائرية لويزة ناظور : ” وهل يرقد الموج ؟ “….( ننشر هنا كلمة التقديم للشاعر الفرنسي أندريه ميكيل وباقة من قصائد الديوان )

صدر حديثا عن ” دار أزمنة” ديوان الشاعرة الجزائرية لويزة ناظور : ” وهل يرقد الموج ؟ “….( ننشر هنا كلمة التقديم للشاعر الفرنسي أندريه ميكيل وباقة من قصائد الديوان )
منصة: صدر حديثا
05/11/2021
    صدر حديثا عن دار ” أزمنة ” في الأردن ديوان الشاعرة الجزائرية المقيمة في فرنسا لويزة ناظور الذي حمل عنوان ” وهل يرقد الموج ؟ ” .
    موقع ” ميزان الزمان” الأدبي في بيروت إذ يبارك للشاعرة لويزة ديوانها الجديد ولدار ” أزمنة ” ورئيسه الدكتور يوسف ربابعة ينشر نماذج من قصائد الديوان والمقدمة التي كتبها له المستعرب والشاعر الفرنسي البارز أندريه ميكيل .
    الشاعرة لويزة ناظور خلال توقيع ديوانها الاسبوع الماضي في العاصمة الأردنية .

    مقتطفات من الديوان :

    -×-×-×-×-

    في حَضْرَةِ المـَوْجْ

    يُوقِظُ مَضْجَعي أَرَقٌ

    يُبـرحُ بِيَ الوَجْدُ

    حِينَ يُناجِيني مَوْجُكَ العَلِــيل

    يُشرَّدُ نَوْمِي

    وأَنْتَ تَجْتاحُ مَنافِذَ الجِنانْ…

    لَيْلٌ يُنادي إلى التَّرْحالْ!

    تَرَدُّداتُ مَوْجِكَ

    تُرَتِّبُ نَبْضَ القَلْبِ

    تَزيدُهُ احْتِمالاتِ العَيشِ

    فأَرْفَعُ قُدورَ الكُهولَةِ

    مِنْ جَدِيد

    أَتَصَفَّحُ وَجْهَ البَحْرِ

    وهُوَ يُخاطِبُ الأَرْبَعينْ

    أُرَتِّبُ خَضْبَ شَفَتَايَ

    أضْفُرُ خُصلةً مِنْ شَعْري

    وَقَدْ تَيَمَّمَتْ بِشَمْسِ العَشِيَّةْ

    أَتَولَّى مَراسِيمَ الطِّفْلَةِ

    الخَالِدَةِ

    الضَّحُوكَةِ

    البَشُوشَةِ الـمُـشاكِسَةْ…

    وعلى أَرْجُوحَةِ نَسِيمٍ عَلِيلْ

    أَغْرِفُ من نَغَمِ الخُلُودِ

    وبَيْنَ كَفَّيْ مَوْجِكَ

    والذِّكْرَياتِ الَّتي تَذُوبُ

    في حَفْنَةِ مِنْدِيل

    أَبْحَثُ عَنْ بُوصَلَةٍ

    تَأْخُذُ بِيَدِي

    صَوْبَ مَشارِبِ الحُلُمِ

    أَبْحَثُ عَنْ قِبْلَةٍ

    تَسْجُدُ لها جَمِيعُ القُلُوبْ

    وفِيهَا

    تَخْتَصِرُ فَضاءَاتِ الكَوْنِ،

    أَبْحَثُ عَنْ مَصَبِّ اللَّهْفَةِ

    في مُحِيطِ الـمُـعْجِزاتْ…

    لَمْ أَعُدْ أَرَى

    إِلَّاكَ وَالقَمَرْ

    وقُبْلَةَ الـمَـخَاضِ الأَوَّلْ!

    الشاعرة لويزة ناظور خلال توقيعها لديوانها في الأردن

    قصيدة ” ولَيْتَ الضَّمِيرَ أَخْرَسُ! ”

    ضَجِيجٌ

    زَحْمَةٌ تَعُجُّ في رَأْسِي

    دَوْخَةٌ

    مَنْ عَدَمِ اتِّزانِ الفُصُولِ

    تُرْهِقُنِي…!

    الشُّمُوسُ كُلُّها انْصَرَفَتْ

    تُخْمَدُ في بِركَةِ لَيْلٍ

    صَدَّ عَنْها القَمَرْ

    الظَّلاَمُ الحَالِكُ يَنْسَكِبُ

    على خارِطَةِ عالَمٍ

    تآكَلَتْ عَلَيْهِ حُرُوبُ التُّعَسَاءْ

    وهذَا مَوْجٌ صاخِبٌ

    يُطارِدُنِي هارِبًا

    مِنْ أَقْصَى البـِحارِ العَكِرَةْ

    يَسْتَنْجِدُ بِي غَضَبًا…

    زَحْمَةُ الشَّوَارعِ كُلُّها واقِفَةٌ

    أَمامَ الضَّوءِ الأحمرَ

    يَصُدُّ دُخُولَ النَّازِحِينَ

    عَلَى أَبْوابِ أُورُوبا الهَرِمَةْ

    يَسْتَوْقِفُنا

    إِلَى أَجَلٍ غَيْرِ مُسَمّى…

    زَحْمَةٌ تَعُجُّ في رَأْسِي

    دَوْخَةٌ

    مِنْ عَدَمِ اتِّزانِ الفُصُولِ

    تُرْهِقُنِي…!

    يا لَقُبْحِ الصَّبِيحَةِ!

    حِينَمَا

    أَرْتَشِفُ قَهْوَتِي

    عَلَى شُرْفَةِ التِّلْفَازِ

    والـمُـذِيعَةُ في كَامِلِ رَوْنَقِهَا

    تَقْصِفُنِي بِشَتَّى أَنْواعِ النَّشْراتْ

    تَتَرَضَّبُ بِهَا شِفَاهُها “العَكْرِيَةِ”

    الأَشْبَهُ بِدَمِ الضَّحيَةِ

    وهي تَخْمُدُ في آخِرِ السَّكَراتْ!

    الصَّوْتُ الشَّجِيُّ

    يَنْشُزُ بِآخِرِ الأَخْبَارِ

    وتَفاصِيلَ مُسْتَجَدَّةٍ

    تُفِيدُنا:

    كَيْفَ انْتَهَتْ رِحْلَتُ الطِّفْلِ

    الخَامِدِ على شَاطِـئِ الفَنَاءْ…

    يا لَقُبْحِ الصَّبِيحَةْ…!

    يا لقُبْحِ الصّبِيحَةِ

    حِينَما

    أمْتَطِي الـمِتْرُو

    أَجُسُّ نَبْضَ باريْسَ

    في شَرايِينِ أنْفاقِها

    وحِينَما

    أفْتَحُ نَوافِذَ الجَرِيدَةِ

    عَلَى عَالَمٍ

    تَكَالَبَتْ عَلَيْهِ حُرُوبُ التُّعَسَاءْ

    يا لَقُبْحِ المـَسَاءْ!

    حِينَما اعُودُ أَدْراجِي مُهَرْوِلَةً

    أَغْتَنِمُ الجَرِيدَةَ الـمُهْمَلَةَ

    عَلَى طَرَفِ مَقْعَدِ الـمِتْرو الـمُرْتَجلْ

    الجَرِيدَةُ…!

    كَعادَتِهَا تُجْدِرُ التَّذْكِيرَ

    بِأَنَّ حُرُوبَ التُّعَساءِ لَمْ تُحْسَمْ!

    ضَجِيجٌ…

    زَحْمَةٌ تَعُجُّ في رَأْسِي

    دَوْخَةٌ

    مِنْ عَدَمِ اتِّزانِ الفُصُولِ تُرْهِقُنِي

    مَوْجٌ صَاخِبٌ

    يُطارِدُني هارِبًا

    مِنْ أَقْصَى البـِحَارِ العَكِرَةْ

    يَسْتَنْجِدُ بِي قَهْراً…

    يا لَيْتَ الضَّمِيرَ أَخْرَسْ!

    ويا لَيْتَ رَهَفَ الاِحْسَاسِ

    عَلَيْنَا…

    بِجُودِهِ يبْخَسْ!

    شاعرة لويزة ناظور مع ديوانها الجديد ” وهل يرقد الموج ,

    السيرة الذاتية:

    لويزة ناظور شاعرة وإعلامية ولدت في فرنسا من أصول جزائرية، وتقيم حالياً في باريس. عملت في العديد من المؤسسات الإعلامية باللغتين العربية والفرنسية، منها إذاعة مونت كارلو، والقارة TV ، وإذاعة الشمس، وإذاعة المتوسط. وهي عضو هيئة تحرير في مجلة فرانكوبوليس الثقافية الصادرة باللغة الفرنسية.

    تساهم لويزة ناظور في تنظيم وتفعيل العديد من التظاهرات الثقافية والفكرية المهمة في المؤسسات الثقافية الفرنسية، وذلك من أجل إبراز الثقافة العربية بأوجهها الأكثر إشراقاً.

    كما تشارك لويزة ناظور باستمرار، بالحضور وتقديم بحوث في العديد من المؤتمرات العلمية الدولية العربية والمحلية(بفرنسا)، وذلك في مجالات الإعلام والأدب والثقافة والتربية وبناء الإنسان والاستثمار الثقافي، واللغة العربية والحوار بين الثقافات والأديان.

    صدر لها عام 2010 ديوان “الريشة والأسفار” عن دار لارماتان ـ باريس، باللغتين العربية والفرنسية. وفي عام 2014 صدر لها ديوان “أوديسا الكلمات” عن دار بورداريك ـ باريس، زاوجت فيه الشعر بالرسم، وبعده ديوان “تنهض بي بعيداً” عن كل من دار تيمقاد ومنشورات الاختلاف الجزائرية وضفاف اللبنانية. كما كانت لها مشاركة في الكتاب الجماعي “باريس كما يراها العرب” عن دار الفارابي ـ لبنان، 2016، بنص “مدينة تصدح بتراتيل الحب والتاريخ”. وأيضاً كتاب “الرسائل المغربية”، دار الفارابي، 2019، بنص: “فاس طيف الغائب الذي يملأ النفس إلى حد الفيضان”.

    وها هي الآن تتوجه من جديد إلى القارئ العربي بهذه المجموعة الشعرية التي تحظى بتقديم من المستعرب والشاعر الفرنسي البارز أندريه ميكيل، الذي كرّس حياته لخدمة اللغة العربية وإبراز دورها الحضاري الخلّاق.

    االشاعرة لويزة ناظور

    كلمة التقديم كتبها المستشرق الفرنسي الشاعر أندريه ميكيل :

    هنا نص مقدمة الشاعر الفرنسي آندريه ميكيل لديوان “وهل يرقد الموج” للشاعرة لويزة ناظور، عن دار أزمنة الأردنية الصادر عام 2021 :

    لستُ أدري من قال (ولا أعرِف إنْ قالَه أحدٌ أصلاً) إنّما الشِّعرُ رِهانٌ مُطلَق: أَلا يحلُم، كأيِّ فنٍّ من الفنون، بمواجهة العالَم المحسوس، واتِّخاذِه موضوعاً، لا بل جعلِه المادة ذاتها، لموضوع آخر يسمى البحث عن المطلق، عالم يتتبعه الشعر من خلال الكلمات؟
    ليست هذه هي المجموعة الشعرية الأولى للويزة ناظور، لكنّ المَسار الذي سلكتْهُ فُتِح من جديدٍ هنا في رحلةٍ سوف تُثريها اِكتشافاتٌ أُخرى. إنّها امرأة تلك التي تُرشِدنا، امرأة مولودة في فرنسا وتعيش فيها، لكنها قضت قِسطاً كبيرًا من حياتها في الجزائر، كل ذلك في فضاءين رئيسيين: فضاء الشفاهية، ونغمات الأجداد في بلاد القبائل، ولكنّه توسع لكي يستدعي العالم كله من أجل شهادةٍ قِزامُها الآمال والخيبات، من ناحية، الكلام المكتوب، في الجزائر أو في فرنسا، فيما وراء بحر يوقِّع، بإرادة الرجال وحدَها، مستقبلاً واعِداً أو مُحْبَطاً.
    هكذا يُرى كُلُّ شيء على جانبَي الموجة المُعلَنة مع عنوان الديوان، حُطامٌ هنا، واستتاب سلامٍ هُناك. كنتُ أتحدَّث توّاً عن الإيمان: عندما تظهر رسالة الانسجام والحِكمة التي يُمليها القرآن، بوضوح أو بين السُّطور، يقوم ضِدَّها شبح الاضطرابات، والمدينة التي تُفاقِمُها. لكنَّ ثمّة خيباتٍ أُخرى: عندما تتغنّى امرأةٌ بِحُبِّها، يُعارِضها الزّمن بالإنهاك، تمهيداً لخيبة الأمل، لا بل للخيانة. وحين تُبارِكُ أُمٌّ مُتألِّقة قُدومَ مولودها الجديد إلى عالَم الرجال، سُرعان ما ترتعِد أمام الفوضى التي قد يُثيرها هؤلاء الرِّجال أنفسُهم. وحينما تستحضِر الجزائر، بلدُها الجميل، كما تقول، إنّما تستحضِرها لكي تسألها عن حاضرٍ غير أكيد.

    ما المكان الذي يبقى للمُترجِم المُقتنِع ـ والذي تتعاظم قناعته بالمِران ـ بالنتيجة غير الكاملة؟ فليس المقصود معنىً يُعبَّر عنه وحسب، بل المقصود دراسة كلّ شيء تحتفِظ به اللُّغة، في بُناها، وتداعياتها، وفي تاريخها ذاتِه الذي هو جزء منها. ها هو تَحدٍّ آخر أمام المُترجِم: يعيش كلُّ إنسانٍ المُغامَرة بحسب مسارِه الخاصّ، وتجربته المُتميِّزة، وغير القابلة للاختزال. أمّا تجربة لويزة ناظور فتصدِم، منذ البداية، من خلال ملمَحَين مُتناقِضَين للوهلة الأولى، ولا شيء يربطهما إلّا المَوهِبَة: تقسيم مُخفَض إلى الحدّ الأدنى الذي لا غِنى عنه حتى في علامات الترقيم، وتنهُّدات، وصرخاتٍ أحياناً، وباختصار، ثمة قلبٌ يكتُب بارتعاشات مشاعرها، لكنّ هذا كلُّه في نفَسٍ مُتواصِل، على طريقة هذه الموجة التي تعود صورتُها هنا وهناك، نفَس يستعيد، بطريقته كما بلغته، نفس التقاليد العربية الكلاسيكية حول هذه الموضوعات التي لا تنفَد التي هي الحُبّ، والموت، والآخِرَة.
    لقد قلت إنّها كلاسيكية، لكنّها بِنتُ زمانها أيضاً، في عصرٍ يتطلّع إلى الانفتاح دائماً فيما وراء شاشة المَخاوِف، والتشنّج، والشكوك، وبعبارة واحدة: شاشة الارتياب. إذ يُضيف شعر لويزة ناظور، إلى كلّ الباقي كُلّه، خِطاباً يدعو، من خلال موضوعه ونَغْمتِه، إلى التآخي والوئام، وإلى كّلّ ما يُقدِّم لنا، في المرآة، صورةَ تاريخٍ مُتجدِّد.
    آندريه ميكيل
    باريس، كانون الثاني/يناير 2021

    غلاف ديوان الشاعرة الجزائرية لويزة ناظور
    المقال السابق

    ” السلفة الثقافية ” مقالة اليوم للكاتب د. قصيّ الحسين

    المقالة القادمة

    ” لازورد” قصيدة جديدة للشاعر د. محمود عثمان

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    انضموا إلى أصدقاء الموقع على فيسبوك :

    ميزان الزمان

    محتوى إعلاني:

    ADVERTISEMENT

    ذات صلةمقالات

    د. قصيّ الحسين يقرأ كمال جنبلاط في كتاب المؤلفين شادي منصور وعبد الحليم حمود الصادر حديثا عن ” زمكان “
    صدر حديثا

    د. قصيّ الحسين يقرأ كمال جنبلاط في كتاب المؤلفين شادي منصور وعبد الحليم حمود الصادر حديثا عن ” زمكان “

    21/05/2025
    طارق آل ناصر الدين ديوانا : قصائد ضاحكة ( الجزء الثاني ) … قراءة للكاتب د. قصيّ الحسين
    صدر حديثا

    طارق آل ناصر الدين ديوانا : قصائد ضاحكة ( الجزء الثاني ) … قراءة للكاتب د. قصيّ الحسين

    19/05/2025
    العدد الجديد من “علم المبدأ”: العقلُ في قصوره وامتداده وتعاليه.
    صدر حديثا

    العدد الجديد من “علم المبدأ”: العقلُ في قصوره وامتداده وتعاليه.

    09/04/2025
    “The Pitted Face, Memoirs of a Vagrant Soul مسرحية شعرية للكاتبة سهى حداد نعيمة
    صدر حديثا

    “The Pitted Face, Memoirs of a Vagrant Soul مسرحية شعرية للكاتبة سهى حداد نعيمة

    24/01/2025
    “علم المبدأ” في عددها العاشر”: ما بعد فلسفة الدين”
    صدر حديثا

    “علم المبدأ” في عددها العاشر”: ما بعد فلسفة الدين”

    23/01/2025
    ” خلف السور ” لزياد كاج ، سردية عن “الأميركية “تحملنا إلى محيط المدينة ( صدر حديثا عن دار نلسن في بيروت )
    صدر حديثا

    ” خلف السور ” لزياد كاج ، سردية عن “الأميركية “تحملنا إلى محيط المدينة ( صدر حديثا عن دار نلسن في بيروت )

    21/12/2024
    المقالة القادمة
    ” لازورد” قصيدة جديدة للشاعر د. محمود عثمان

    " لازورد" قصيدة جديدة للشاعر د. محمود عثمان

    لا نتيجة
    عرض جميع النتائج
    • الصفحة الرئيسية
    • امسيات
    • قصائد
    • شهرياد الكلام
    • ومضات وأدب وجيز
    • حكاية و قصة
    • مسرح
    • للمساهمة في النشر اتصل بنا