ميزان الزمان
  • الصفحة الرئيسية
  • امسيات
  • قصائد
  • شهرياد الكلام
  • ومضات وأدب وجيز
  • حكاية و قصة
  • مسرح
  • للمساهمة في النشر اتصل بنا
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
ميزان الزمان
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 
د. قصيّ الحسين في مونتريال : فضاء المقهى 2025/06/10
الكاتبة سمية تكجي تقرأ ” حكم وديم ” للأديبة إقبال الشايب غانم : صوت أدبي يانع كالحياة 2025/06/10
نظام مارديني يقرأ مردوك الشامي : شاعر يلحن قصائده بموسيقى الوجع والحب والأمل 2025/06/07
التالى
سابق

حفل توقيع في بيروت لرواية الكاتب السوري خليل حمادة : ” بنات تسرقها الريح “.. وقراءة للكاتبة سمية التكجي : هل ما زال الأدب قادرا على تغيير العالم؟! ..

حفل توقيع في بيروت لرواية الكاتب السوري خليل حمادة : ” بنات تسرقها الريح “.. وقراءة للكاتبة سمية التكجي : هل ما زال الأدب  قادرا على تغيير العالم؟!  ..
منصة: ملتقى بيروت الثقافي
02/06/2021

    ..في مقهى ” ماركيز ” في بيروت , احتفل الكاتب السوري خليل حمادة بتوقيع روايته التي صدرت مؤخرا عن دار ” توتول ” في سورية , بدعوة وتنظيم من ملتقى بيروت الثقافي الذي ترأسه الشاعرة منى مشون وبحضور شخصيات ثقافية لبنانية وسورية .

    الحفل قدمته الشاعرة منى منشون على وقع نغمات عازف العود أحمد الشمطي وتخلله قراءة حول الرواية للكاتبة والشاعرة سمية تكجي التي سألت : هل ما زال الأدب قادرا على تغيير العالم ..

    وفي ختام الحفل القى الكاتب خليل حمادة كلمة شكر في الحضور الثقافي اللبناني والسوري , كما شكر لبنان ومدينة بيروت التي احتضنته ثقافية , ووجه التحية الى مدينته في محافظة الرقة السورية ثم القى بعض القصائد من جعبته قبل ان يشرع إلى توقيع روايته التي قدمها هدية للحاضرين جميعهم ..

    الكاتب خليل حمادة يوقّع روايته
    الصورة من اليمين : الشاعرة منى مشون , الكاتبة سمية تكجي والشاعر خليل حمادة خلال حفل التوقيع
    الفنان أحمد الشمطي الذي شارك في حفل التوقيع عزفا وغناء
    رئيسة ملتقى بيروت الثقافي الشاعرة منى مشون تقدم الحفل

    قراءة الكاتبة سمية تكجي :

    ..استهلت الكاتبة سمية تكجي قراءتها للرواية بالقول :

    إذا تخيلنا مع بورخيس أن الجنة هي عبارة عن مكتبة مليئة بالكتب فاليوم هو موعدنا أن نزف كتابا جديدا إلى الجنة

    “بنات تسرقها الريح” للكاتب خليل حمادة ..

    اذا كان المقصود بأول كلمة في عنوان الرواية “بنات تسرقها الريح ” هي المرأة…فأقول لا تتوقفن أيها النساء عن القراءة كي لا تموت الرواية …و اذا كان المقصود بنات الأفكار فأتمنى أن تظل بنات الأفكار ولّادة كي يدوم الإبداع .

    عندما وطأتُ عتبة الرواية ، سألت نفسي كأي قارىء،  هل سأقراها بمنطق،  ام بخيالي، ام بعيوني ، أن بجزء من عقلي ، ام كما هي تريد ….الحقيقة انا كنت كل هؤلاء القراء ..

    الرواية بدت لي رشيقة الخطى رغم وعورة المسالك،  بيد أني كنت اتمنى ان أشعر  بالتعب أكثر  ، و هي شيقة المضمون رغم البؤس و القسوة و التوحش، و كنت امني النفس أن يغرز الكاتب السكين أكثر في عمق الجرح ، و هي أيضا خفيفة الظل ، رغم الظلال الكثيفة و الاماكن المظلمة و حبذا لو دعيت فيها للتوقف  أكثر عند الأماكن المظلمة ، لو انتابتني الحيرة و قلق الإنتظار قبل بزوغ الضوء ، لكن ذلك اعزوه أن القصة من صميم الواقع الحي الذي ما زال قائما إلى يومنا هذا ، و لو كنت مكان الكاتب ، لكتبت من ذاكرتي الطازجة بالأحداث  بإنفعالية  نوعا ما ….

    الكاتبة سمية التكجي خلال مداخلتها النقدية

    لكن علينا أن نتوقف أمام القضايا الكبرى التي اثارها الكاتب ، و أيضا علينا التوقف عندما  ندرك  أن الكاتب كتب الرواية  بواقعية لم تتحدد بالواقع ، بل رفدها بغنى تجربته من الشعر و الموسيقى ، جماليةََ في السرد و تنويعاََ في الأساليب و تطويراََ من الداخل  .

    كما أن الرواية و أحداثها و حركة ابطالها الرئيسيين فتح بابا لإشكاليات و أسئلة كبيرة

    في حالة رجاء التي باعت نصوصها الأدبية كمصدر للرزق في ظل ظروف النزوح القاهرة  ، ثم تراجعت عن ذلك انتصارا لكرامتها و حرصا على ملكيتها الفكرية ، طرحت سؤالا كبيرا عن الصراع بين الخير و الشر في الذات الإنسانية و عن الأدب و قدرته على تغيير الحياة. هل ما زال الأدب قادرا على تغيير العالم ؟ 

    في حالة أحمد الدمشقي طرحت إشكالية الحب بين الأنانية و التضحية….عندما يترفع الحب و يصبح غاية للسمو ….هل ما زال موجودا ؟ 


    في حالة خالد  طرح قضية الأرض و الوفاء و الحرب بين الجدوى و الكلفة و عن القدرة على التحرير و النصر من جهة و شبهة النصر من جهة أخرى.

    كتاب رواية ” بنات تسرقها الريح ” للكاتب خليل حمادة

    ماذا يقول الكاتب عن روايته ؟

    وكان الكاتب خليل حمادة قد قال لموقع ” ميزان الزمان ” عن حبكة روايته:

    حاولت ماستطعت تسليط الضوء على الكثير من المسائل التي لم يجرؤ أحد التطرق إليها والمساس بعظمتها سابقا إلا بعضاً من إشاراتٍ على استحياء ولمزٍ من هنا وهمزٍ من هناك لايكاد يُرى بالعين المجردة ،

    فيها مافيها من التشويق والمغامرة والرومنسية والشعر والمفاجأة والأكشن والدراما ..

    كتبتها بألم وأمل على وقع أول معزوفةٍ ملحميةٍ عرفتها البشرية “حرائق نينوى” التي تندب خيباتنا ،

    عزفتُ طربا بما أملك من ذائقة موزونا على نوتات الحروف لتغرد حناجر المعاني موشحات اندلسية وتتمايل الريشةُ كصوفيٍ يُناغي الوجد روحه ..

    بطلة الرواية إمرأة فراتية هي صورة من ألبوم صور للكثيرات بعد أن أخذت اللقطة من زاوية قل نظيرها تظهر الجانب الثقافي لهذه الامرأة المكافحة القوية المغمورة

    رفقة بناتها الثلاث وزوجها الموظف الذي أبى إلا أن يبقى في بيته إبان القصف لمدينته العصماء البيت الذي دفع أقساطه على ظهر سلحفاة لسنين طويلة من راتبه النَحيل ،

    ولكن حصل لا يُحمد عقباه ،

    تضطر زوجته على مضض رد الجواب بحَسنا سآتي

    هربا للعاصمة اللبنانية بيروت بعد أن ألح رامي أخوها عليها بالمغادرة فالوضع بات مزريا وبالفعل غادرت وعينها بظهرها..

    بعد رحلةِ عذابٍ كانت الأولى من الرقة الى الصحراء “بالحصنية” شاحنة الأغنام فالقامشلي لتطير الى دمشق “باللوشن” العسكرية قبل أن تتسلق الجبال كي تصل …

    هذه الامرأة التي تبيع بعض بناتها لاحقا كي تعتاش !

    تسئلون كيف ذلك ؟

    ستعرفون ذلك عند قراءة الرواية كاملة

    تجري أغلب أحداثها في قرية بشيمون الجبلية الجميلة

    التي تغيرت فيها حياة البطلة جُملةً وتفصيلا ،


    تدور أحداث بوليسية ومطاردات وخطف إلى ماهنالك من الأحداث الواقعية المركبة مابين الحزن والفرح هناك ولكنها تنتهي بمفاجئة كبرى في دمشق الياسمين ثم ضفاف الروح

    هنا بعض الصور من هاتفي وبعضها من عدسة الصديقة الناشطة اكمال سيف الدين :

    مع الشاعرة غادا الحسيني
    مع الشاعر عصمت حسان
    مع الشاعر مردوك الشامي
    مع الكاتب يوسف رقة
    مع الشاعرة ميساء ماجد
    مع الاعلامي محمد عمرو
    الناشطة اكمال سيف الدين خلال حفل التوقيع
    الشاعرة رباب شمس الدين
    الشاعرة امل ناصر والشاعر يامن صعب
    الشاعر علي الحسيني يتصدر المشهد
    مع الشاعرة د. لينا حشا
    الفنانة التشكيلية سهى تكجي بين الشاعرتين سمية وميساء تكجي
    الكاتب يوسف رقة مع الشاعرة غادا الحسيني
    الكاتب يوسف رقة مع الشاعرة منى مشون

    الروائي خليل حمادة يوقع كتابه
    المقال السابق

    ” يا قلبي روق ” قصيدة الشاعرة والكاتبة أمل وجيه ناصر

    المقالة القادمة

    ” حكومة عذريين ” مقالة اليوم للكاتب د. قصي الحسين

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    انضموا إلى أصدقاء الموقع على فيسبوك :

    ميزان الزمان

    محتوى إعلاني:

    ADVERTISEMENT

    ذات صلةمقالات

    لا يوجد محتوى متاح
    المقالة القادمة
    ” حكومة عذريين ” مقالة اليوم للكاتب د. قصي الحسين

    " حكومة عذريين " مقالة اليوم للكاتب د. قصي الحسين

    لا نتيجة
    عرض جميع النتائج
    • الصفحة الرئيسية
    • امسيات
    • قصائد
    • شهرياد الكلام
    • ومضات وأدب وجيز
    • حكاية و قصة
    • مسرح
    • للمساهمة في النشر اتصل بنا