ياربّ
حذار أعود
كالخائب
وقلبي شوقه
لاهب
وكفي في السما
تعلو
تعانق لهفة
الغائب
ودمع العين
منهمر
يخضب وجنة
الحاجب
أتوق إليك يا ربي
وحسبي أنك
الواهب
تجيب ضراعة
المضطر
تقبل توبة التائب
وحسبي أنني روح
وجسمي نجمة
الثاقب
أتوه….
أعود لا
أقوى
وعندك ملجأ
الراغب
وعند الباب
لي أمل
وبابك روضة
الطالب
# الشاعر ناصر رمضان عبد الحميد/ جمهورية مصر العربية