عيون الجدار
كيف لي أن أكون بابا للحب..؟
وانت عيون الجدار
اخفيت قلبي بصمتٍ ، مع كل انثى حاولت العبور
كم من باب يجب أن أكون؟
كم من مرة يجب أن تعبريني لأصبح أنا ،
الباب الأخير .
هكذا أعلنت الوصول ، نرجسي كشعرك ، مثير كعينيك… غجري كقبلة.
الربما 29
أخاف ان لا اتقن في شعرك السفر ،
والسؤال !
ماذا يقول الملح لأنامل الغرق ؟
ماذا لو ترك الموج أسراره فارغة ؟
أهذا هو السؤال ؟!
على الضفة تجلسين كحرير ،
انا الربما
طوقي مشبك ام قبلة ، ام ربما أبعد قليلا .
# الشاعر الياس جرجوس / صافيتا / سورية
( مندونة شهرياد الكلام / باشراف منتدى شهرياد الثقافي في لبنان )