مع آخر خيوط الليل المرتسم على ضفاف النهر، والشمس التي تلبس الدفء شالا تلف به عنق المدى.. ومع لهفة العينين تجولان بين الصفحات … اقرأ اقرأ وابحث عن المزيد..
انت كل هذا الشِعر والبلاغة .. وكل الرقة الساكنة في قصيدة تختزلنا … تكتب مشاعرنا واشواقنا ودمع الحنين الساكن في قلوبنا المتعبة على مدى عمر غربتنا..
بين وطن حزين هناك، ووطن آمن هنا بماذا استشهد وعطر الياسمين الذي قرأه عروه يفتح شهية الروح على حفظه كلمة كلمة..
ديوانك ليس هدية افتخر بها فقط.. انه تاريخنا ومشاعرنا بقلمك النازف وطنية وأدبا وبلاغة تحية من القلب.. وإلى عطاء دائم..
شكرا للصديق الأديب أ. يوسف رقة وموقع “ميزان الزمان” على التوفيق والنشر
بارك الله جهودكم