قرأت الكاتبة والشاعرة سهاد شمس الدين في نص مسرحية ” 33 صلاة في جوف الحوت ” للكاتب يوسف رقة .. وجاء في مقالتها :
٣٣ صلاة في جوف الحوت…
هو ربما لا يزال يصلّي حتى يومنا هذا..
أحتاج إلى شهقة…
ليعود الحب إلى قلبي
عودة الروح إلى الميت
ليبقى بعيداً عن الألم…..
قبعاتٌ ثلاث..إرهاب…اخوّة مساواة…إشتراكية إمبريالية…
حنان وولديها… كرة أرضية شمس وقمر…
طائرة أم كا….أطماع… مياه..
نفط…
إمرأة تعيش في قطار… بلاد الله الواسعة…
سيدة المكتبه…. الفكر والعقل الإنساني هو عنوان المولود المنتظر…
الراعي والذباب…الذباب مرشدي إلى مكمن الجراح…
العجائز وهجرة الأبناء….أمي صلِّ من أجلي…
الحرب.. والجنس.. والزواج…
في الحرب يشعر الإنسان بعاطفة شديدة وحاجة ماسة إلى حضن دافئ…
علاء الدين والمارد… يقدم خدماته للمحظوظين فقط بينما هناك سوء تغذية ومجاعة في كثير من البلدان…
متى كان العرب يسألون الشعب الفلسطيني من أين أنت؟؟
فلسطين واحدة…
متى ستبلغ الإنسانية سن الرشد؟؟ عبارة الأديب اللبناني ميخائيل نعيمة…
سيزيف: إنني سعيد لأنني لم أمت…احمل هذه الصخرة بكل فرح وسعادة وأعيدها إلى قمة الجبل…
وأخيراً موعد ولادتي قد حان وهكذا يقدمّون لي المساعدة في الخروج من جوف الحوت…..
الكاتب المسرحي يوسف رقّة لقد إختصرت العالم 🌍 في مشهدية حرب تموز..
لقد تحدثت عن قبعات ثلاث وانا أقدم لك قبعة 🎩 رابعة هي: chapeau bas…….( س.ش)
الشاعرة سهاد شمس الدين