الأديب والرواىي السوري حنا مينة ضيف ” مشوار اليوم للكاتب د. قاسم قاسم :
حنا مينة
اولى رواياته- المصابيح الزرق- التي تحولت الى عمل درامي.
استوحى من خلال عمله حمالا في المرفأ، روايته- نهاية رجل شجاع- التي تحولت الى مسلسل، تلفزيوني ، وايضا رواية الياطر.يقول: ان البحر كان دائما مصدر الهامي، حتى ان معظم اعمالي مبللة بمياه موجه الصاخب .
تجاوزت اعماله حوالي40 رواية.
بدأ حياته بكتابة مسرحية دونكيشوتية، لكنها ضاعت.
سرد في رواية- المستنقع- ملامح من طفولته في لواء الاسكندرون، وما تعرض له من الالم والشقاء، والفقر.
في إحدى قصصه- الكتابة على الاكياس- يصور الحياة الصعبة التي ميزت طفولته، وكيف جعلت منه صبيا نحيلا بسبب سوء التغذية.
اما رواية الربيع والخريف- تتحدث عن بلاد المجر1956
-فوق الجبل وتحت الثلج-
كتبها عن بلغاريا
المرأة ذات الثوب الاسود- يتحدث فيها عن المجتمعات العربية.
-حمامة زرقاء في السحب- تكشف عن الديمقراطية المزيفةفي الرجل الذي يكره نفسه-
عن سبب انهيار العالم الاشتراكي
-عروس الموجة السوداء-
سيرة ذاتية في هواجس حول التجربة الروائية1982
يذكر محمد دكروب عن – طفلة للبيع- ان هذه القصة القصيرة جدا، هي اول نص ابداعي ينشر للشاب حنا مينة.
ترجمت اعماله الى 17لغة اجنبة
نال جوائز عديدة
رشحه نجيب محفوظ لنيل جائزة نوبل، وهو الذي اطلق عليه شيخ الرواية، او بلزاك الرواية السورية، او زوربا الروائيين العرب.